نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • لديه النص الكامل
      لديه النص الكامل
      امسح الكل
      لديه النص الكامل
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
6 نتائج ل "عبوش، أحمد صالح، 1979- مؤلف"
صنف حسب:
روح التاريخ
يتناول كتاب (روح التاريخ) والذي قام بتأليفه (أحمد صالح عبوش) في حوالي (125) صفحة من القطع المتوسط موضوع (التاريخ) مستعرضا المحتويات التالية: تشتمل على ثلاثة فصول تناول الفصل الأول منها التاريخ والمظاهر الفعالة في تكوينه والفصل الثاني تناول روح التاريخ عند الفلاسفة والمفكرين مثل ابن خلدون وفولتير والفصل الأخير سلط الضوء على مقالات في روح التاريخ.
ماركو بولو (1254-1324 م.) : ورحلتة الشهيرة
كتاب ماركو بولو (1254-1324 م.)، ورحلتة الشهيرة، تأليف د. أحمد صالح عبوش، كتاب في التاريخ والرحلات يتضمن رحلة ماركو بولو أحد أشهر الرحالين في اوروبا وقد عرف الكتاب به وذكر كل ماواجهه في رحلته الممتعة والغريبة.
تاريخ أوروبا في عصر النهضة /‪
تعد إيطاليا مهد النهضة الأوروبية ومنها انتشرت إلى إنجلترا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وغيرها من البلدان الأوروبية الأخرى في أوقات متفاوتة، وكانت إيطاليا الشعلة المضيئة التي أضاءت أوربا الغربية، وقد استخدم الإيطاليون مدلول الولادة الجديدة بمفهومه الضيق ولاسيما عندما كان عصر النهضة في أوروبا يعني عندهم بعث الآداب والفنون والعلوم الكلاسيكية اليونانية والرومانية، والتركيز على فهمها ودراستها من جديد من خلال التركيز على الإنسان، مما ساعد على تغيير العقلية الأوربية وتفتحها واتساع نطاقها، فجعلها تتجه صوب التحرر من قيود العصور الوسطى بخطى ثابتة، ففي العصور الوسطى الأوروبية لم يكن هناك معنى للإنسان ولا وجود لدوره، وبعد أن دخلت أوربا عصر النهضة أصبح للإنسان دور محوري وجوهري يرشد المجتمعات الأوروبية إلى الطريق السليم في المجالات كافة، فظهر في أوروبا أولئك الذين يدعون إلى قيمة الإنسان وأهميته وجعلوا من هذه القيمة الأساس في النهوض بواقع قارة بأكملها، وقد أطلق على هؤلاء اسم الإنسانيون وبالفعل كان الإنسان هو الأداة الفاعلة التي قامت بعصف زمني عظيم لإنتاج عصر كبير تمثل بعصر النهضة الأوربية، إذ تفجرت فيه جميع الإبداعات الإنسانية، فأنتجت أعظم اللوحات الفنية والعمائر الخلابة، والمنحوتات المبهرة، وتغيير ملفت للنظر في وسائل الإنتاج المتمثل في التجارة بعد ما كانت أوربا تعتمد في اقتصادها على ما تنتجه الأرض أيام العصور الوسطى، وظهور الدول الأوروبية القومية، وبروز حركة الإصلاح الديني للكنيسة الكاثوليكية التي نتج عنها مذهب جديد عرف بالمذهب البروتستانتي الذي ما يزال قائما بكنائسه واتباعه حتى يومنا هذا، على عكس ما كان عليه الوضع زمن العصور الوسطى والقديمة في ظل سيطرة الكنيسة والإقطاع عندما أهمل فيه الإنسان إلى درجة ينافي معها صور العقل والسداد.‪‪
قادة الإصلاح والتشريع في العالم عبر التاريخ
هذا الكتاب \"قادة الإصلاح والتشريع في العالم عبر التاريخ\" تأليف د. أحمد صالح عبوش وهو كتاب في علم الاجتماع والتراجم يتمحور موضوع حول رجالات الإصلاح والتشريع في العالم من القديم حتى عصرنا فتناول عددا من هؤلاء العظماء مع ذكر صنيعهم في هذا المجال من أمثال الشيخ زايد الإمبراطور قسطنطين الأول والملك كسرى الأول وغيرهم.
موقف فرنسا من الصراع العربي الإسرائيلي، 1948-1973
في هذه الدراسة وضح الكاتب موقف فرنسا من الصراع العربي الإسرائيلي (1948-1973م) وفي عهدي الجمهورية الفرنسية الرابعة والخامسة، بعد أن مهدنا تاريخيا للعلاقات العربية الفرنسية من جهة والعلاقة بين فرنسا والحركة الصهيونية من جهة ثانية. حرصت فرنسا ومنذ فترة طويلة على أن يكون لها وجود دائم في المنطقة العربية والشرق الأوسط وراء ذرائع شتى منها قضية الأماكن المقدسة واهتمامها الواسع بعد اكتشاف النفط والذي يعد عصب الحياة الاقتصادية لفرنسا ولغيرها من الدول، وهذا ما أكده الرئيس الفرنسي شارل ديغول (1958-1969م)، بقوله: ((أصبح موقفنا في الشرق الأوسط مترديا بسبب مشكلة الجزائر وقناة السويس وتم إغلاق الطريق أمامنا مع الدول العربية في هذه المنطقة الذي كان لفرنسا وجود حيوي بشكل دائم، وأنا سأعمل وباستمرار لاسترجاع هذه الجهود))، تقع دراستنا المذكورة بين التاريخ ووثائقه ومناهجه الصارمة والسياسة وأهدافها المستقبلية، فهدف فرنسا من موقفها هو الدفاع عن مصالحها لا غير، وتبقى تساؤلات ما الذي جعلها تقف هنا لا هناك، ومن الذي كتب لها ذلك الموقف؟ ، فنجد فرنسا تتجه مرة نحو إسرائيل وتدعمها كما حدث في أثناء الجمهورية الفرنسية الرابعة وحكومة غي موليه (1956-1957م) الاشتراكية وإبان حرب السويس 1956م، وثانية تتجه صوب العرب كما حدث في عهد ديغول وبومبيدو عندما قاما بتغيير سياستهما وحسب المصلحة الفرنسية، وقد لعبت فرنسا دورا متميزا في هذا الصراع وانعكس هذا الدور على طرفي الصراع سلبا أو إيجابا.
تاريخ القضايا والأقليات الإسلامية المعاصرة
لم نجد معضلة في تاريخ الانسانية اشد بأسا وقهرا مثل تلك التي تعرف اليوم في عالمنا بمعضلة الأقليات بشتى أجناسها وأديانها والوانها، المنتشرة في جميع بقاع الأرض، فهي كقطعة من معدن ثمين وشديد، فأما أن يكون تاجاً على الرأس لتكون سلطانا، أو أن تكون قيدا في يديك لتصبح عبداً من بين العبيد إن دراسات تتعلق بالأقليات يكتنفها الغموض واللادقة إلى حد ما، كونها تمثل مصدر قلق بالنسبة للحكومات والدول الحاضنة لها، وهذا ما يفسر عدم دقة إعداد الأقليات المسلمة في العديد من دول العالم، وغالباً ما تتعرض هذه الأقليات في بعض الدول إلى أساليب القهر والتعسف، والبعض منها يعاني من مشكلة عدم الاعتراف الرسمي بالدين الإسلامي، ناهيك عن غياب التنظيم بين المؤسسات الإسلامية، وحضور الانصهار مع المجتمعات الغربية بقوة لكن الى حد ما لا يعني ذلك تلاشي الهوية الإسلامية من النفوس والشخوص، وهذا ما تحاوله اليوم بعض الدول الإسلامية في دفع عجلة الأقليات الإسلامية صوب الإمام وأبعادها كل البعد عن خطر الإنصهار، إلا أنه تقدم بطيء وخجول، فالقوة الدافعة بحاجة إلى دافع، والعجلة بحاجة إلى دافع، والعجلة بحاجة إلى مكور حاذف.